لن ينعم مخيم عين الحلوة بالاستقرار اذا استمر بيئة منتجة للمجرمين من طراز قتلة القضاة عام ١٩٩٩ وايوائهم، وغيرهم كثر.
ايادي الشر والمخططات الاسرائيلية تدرك جيداً كيف توقد الفتنة في صفوف الشتات الفلسطيني او تستفيد منها وتؤجج نيرانها.
على السلطة الفلسطينية العمل على انهاء السلاح المتفلت لتفادي التعرض للجيش والمدنيين واهالي صيدا وجرّ المخيم الى كارثة كما حصل في نهر البارد، لا احد يرغبها،وتسليم المطلوبين للعدالة الذين صدرت بحقهم احكام قضائية وفتح صفحة جديدة.
11/09/2023