اللواء ابراهيم الى أن “مرحلة الفراغ الرئاسي التي يمر بها لبنان، هي مرحلة قاتلة”، مشيرا الى أن “لا رئيس للجمهورية في المدى المنظور، خصوصا أن الملف له بعد دولي واقليمي وحتى الساعة لم ينضج أي شيء، ذلك لأن القوى السياسية أعطت الملف هذا البعد ولا تستطيع تحمل تبعاته”.
وتابع ابراهيم: “كل من يحاول مساعدة لبنان على اجتياز هذه الازمة له مصالح تتقدم على مصالحنا وتتعقد الامور. كل ما حل بنا نتحمل مسؤوليته كشعب بسبب اصطفافنا مذهبيا وطائفيا”.