علم موقعنا من مصادر مطلعة ان هناك ضغوطاً تمارس على حزب الله من قبل حليفيه، التيار الوطني الحر وتيار المردة، وذلك من اجل السعي لايجاد حلول للدائرة ١٦ واعادة تصويت المغتربين اليها.
وتقول المصادر ان هناك تقاطع واضح بين التيار الوطني الحر والمردة فيما بعض تصويت المغتربين ولذلك فإن العلاقة بينهما تشهد هدنة اعلامية قد لا تتطور لتصبح سياسية لكنها مؤشر واضح على لعض التقاطعات.
وتعتبر المصادر ان المردة والتيار خائفان من حجم الكتلة الناخبة المغتربة التي سجلت في دائرة الشمال المسيحية والتي بمعظمها تخاصم التيارين وتؤيد المجتمع المدني والقوات اللبنانية..